
يُعد الألماس أقسى مادة طبيعية ولا يُخدش إلا بألماس آخر، لكنه قد يُفقد بريقه بسبب الأوساخ أو الزيوت.
في بداية القرن الماضي كتب الزعيم الروحي لتجارة الاحتكار الالماسي العالمية ومؤسس المدراس الاحتكارية العالمية "أرنست اوبنهيمر"في مذكراته "إذا أردنا زيادة قيمة الألماس المادية يجب علينا ان نجعله نادراً وقليلًا وصعب الحصول عليه الا بمشقة! وهذا عبر تخفيض الإنتاج "" أيقن أرنست واتباعة من بعده ان شركة (دي بيرز) تستطيع إنشاء هذه الندرة من خلال التوسع خارج نطاق حدود جنوب أفريقيا والزم نفسه بالسيطرة على مناجم الألماس في جنوب أفريقيا ولكن الأجواء في ذلك الوقت لم تتيح الفرصة لاحكام الاحتكار.
تبدو مثالية للعين المجردة، وتُستخدم كثيرًا في المجوهرات الفاخرة.
مقدمة في أنواع الألماس: الفروق بين الألماس الطبيعي والصناعي
القيام بتقطيع الألماس إلى قطع ذات حجم كبير، ثم القيام بطحنه من خلال استخدام الآلات مخصصة لذلك من أجل الحصول على خليط ناعم.
تتميز بلونها الأزرق الغامق، ويُقال إنها ملعونة، حيث ارتبطت بحوادث غامضة أصابت مالكيها السابقين.
بما أن هذا الحجر سوف يعطينا حجرين متساويين اذن فأن قيمته التسويقيه للحجر الخشن إذا تم صقله إلى بيعه هي
بلورة الألماس خام مشوه قليلًا لثمانية سطوح في مصفوفة نموذجية من المعادن. وجوهه اللامعة تشير إلى أنه ترسبات الأولية.
الألماس الملون: يحتوي على تسامحات لونية طبيعية تجعله يظهر بألوان مختلفة مثل الأصفر والزهري والأزرق والأخضر وحتى الأحمر.
عند شراء أنواع الألماس، لا يكفي النظر إلى الحجم أو اللمعان فقط. اللون يلعب دورًا محوريًا في تحديد:
يستخدم الألماس في مجالات كثيرة نظرًا لصفاته المميزة له، حيث يستخدم في الآتي:
تستخدم المختبرات أجهزة فلورية، وأشعة فوق بنفسجية، وتحليل الطيف لتحديد المصدر.
ثم تمزج الصخور المطحونة بالماء والمواد الكيمائية لتصبح كالعجينة لتسهيل التحكم بها في العمليات ومن ثم توضع العجينة في مراحل متعددة وآخرها عملية الطرد المركزي والتي بدورها تكون قد استخلصت آخر حجر من الصخور المسامية وإن ميل الألماس للالتصاق والالتحام بالشحوم أيضا يفيد ويخدم في بعض الأغراض الإنتاجية.
خلال مرحلة الانقسام انحرفت القارة الكبرى وانقسمت الأنابيب البركانية إلى قسمين نسميها (مجازا) المخزونات الشرقية والمخزونات الغربية، المخزونات الشرقية انقسمت أيضا بين جنوب الهند والجزء الغربي من القارة الأسترالية الغني بألماس احصل على تفاصيل إضافية واللتان تقتربان من بعضهما البعض تماما ويقال بان القطب الجنوبي المواجه لقارة أستراليا وشبه القارة الهندية يحتوي على مخزونات من الألماس ولكن لا توجد دراسات ذات جدوى أقتصادية تحتم وجود تلك الكميات في القطب الجنوبي وأما المخزونات الغربية فانقسمت بين أفريقيا وأمريكا الجنوبية.